dimanche 31 octobre 2010

Un projet de 3,4MD pour construire le nouveau local de l'IHEC de Sfax

Date prévu du commencement de projet: Août 2010
Durée des Travaux: plus d'un an et demi

C’est un projet pour promouvoir l'image de marque de l'IHEC
- Pour les étudiants actuels: assurer une formation dans des locaux de l'IHEC, ce qui permet l'allégement et la stabilité des emplois du temps et pour développer la capacité d'accueil de notre établissement.
- pour les anciens IHECiens: mettre en valeur le diplôme de l'IHEC

ليبيا تبني مصفاة للنفط بالصخيرة في الجنوب التونسي

قالت ليبيا يوم الجمعة انها ستبني مصفاة لتكرير النفط بمنطقة الصخيرة التونسية في مشروع تسعى من خلاله تونس الى رفع انتاجها النفطي نحو 120000 برميل يوميا....

وقال البغدادي المحمودي أمين اللجنة الشعبية العامة في ليبيا (رئيس الوزراء) بعد لقاء الرئيس التونسي زين العابدين بن علي" ليبيا ستدخل في مشاريع كبرى أهمها انشاء مصفاة في الصخيرة وكذلك بعض المشاريع السياحية".

وكانت الحكومة التونسية قد أعلنت عن مشروع بناء مصفاة الصخيرة منذ ثلاثة اعوام بغاية رفع طاقتها الانتاجية والاستجابة لمتطلبات محلية متزايدة من حيث الاستهلاك من جهة أخرى.

وقالت تقارير صحفية ان كلفة المشروع تتجاوز ملياري دولار.

وتتراوح طاقة مصفاة الصخيرة بين 120 و130 ألف برميل يوميا بما يعني أن طاقة انتاجها ستكون الاعلى منذ بدء استغلال النفط في تونس قبل بضعة عقود. وتوجد بتونس مصفاة واحدة للنفط تقع في مدينة بنزرت لكن طاقتها الانتاجية لا تتجاوز الثلاثين ألف برميل يوميا

ان شاء الله يفتح هذا المشروع الباب لآلاف مواطن الشغل لاهالي الجهة و لكل شبابنا الذين ارهقتهم البطالة

صفاقس: ..أكثر من 15 مليون دينار لتهيئة دور الشباب

خصصت وزارة الشباب والرياضة والتربية البدنية أكثر من 15 مليون دينار لتهيئة عدد من دور الشباب بالولاية وانجاز أشغال صيانة بها إضافة إلى بناء عدد من الدور الجديدة وفضاءات الترفيه إلى جانب استكمال المشاريع والبناءات الشبابية المحدثة، والتي شرع في انجازها خلال الفترة الماضية.
وستمتد عملية الانجاز، لأشغال الصيانة والبناء، على مدى الخمس سنوات القادمة، لتنتهي سنة 2014. وستشمل الاشغال مختلف الدور في مركز الولاية، والمعتمديات التابعة لها مثل دار الشباب منزل شاكر،بما قدره500الف دينار،ودار الشباب بالصخيرة بكلفة جملية قيمتها35 الف دينار، ودار الشباب الشيحية وبئر علي بن خليفة، إلى جانب دار الشباب نقطة التي تعاني جدرانها من الرطوبة،وكثرة الأوساخ والأتربة في القاعات، والأعشاب من حول بنايتها، وعدم صلوحية عدد من تجهيزاتها للاستغلال والتوظيف.

صيانة وحماية

كما سيتم ضمن هذا المشروع تهيئة دار الشباب بالمحرس بما قدره180 ألف دينار، وإضافة قاعة كبرى متعددة الاختصاصات تابعة لها، وانجاز دار جديدة للشباب بالعطايا بحوالي 35 ألف دينار. يشرع في استغلالها بداية من السنة القادمة، وتأهيل مركز التخييم والاصطياف بالرملة من معتمدية قرقنة بكلفة جملية قدرها300الف دينار.
وتظل قاعة الفنون والعروض التابعة لدار الشباب بصفاقس، في حاجة أكيدة وعاجلة إلى عملية صيانة وتهيئة، بتخصيص اعتمادات إضافية لها، قصد بناء جناح للكواليس، ودورات مياه، ووحدات صحية ومشرب خاص، والى بناء ركح فني داخلها، وتجديد كراسيها، وتوفير معدات صوتية وضوئية بها، ذات مواصفات وجودة عالية، ليتم استغلالها وتوظيفها في العروض، والمناسبات والتظاهرات الشبابية، وخلال احتضان العروض السينمائية والمسرحية، لفائدة الأطفال اوالتلاميذ، خاصة أنها تقع في محيط تربوي وجامعي تتوفر به عديد المعاهد والجامعات والمدارس الابتدائية ورياض الأطفال.

خطر الأمطار

كما تحتاج دار الشباب بصفاقس إلى حماية كاملة من مياه الأمطار والفياضات التي تهددها. فقد غمرتها مياه الأمطار والأوحال من جهة طريق المطار في عدة مرات، بسبب وجودها في ارض منبسطة، وانسداد قنوات تصريف المياه من حولها، وهو ما يفرض إعادة نظر شاملة ومتكاملة إلى هذا الفضاء الشبابي الأكبر في المدينة، والمهمل منذ سنوات وغير الموظف التوظيف الأكمل، واقتصار نشاطه على نادي للتنس، وآخر للإعلامية، وناد للبيئة، إلى جانب الكرة الحديدية وبعض الرياضات الأخرى.
الحبيب بن دبابيس
 
Source: http://www.assabah.com.tn/article.php?ID_art=43409

samedi 30 octobre 2010

مايدْ اينْ سفاكسْ الحافلة تتأخر وقد لا تأتي ولكن في انتظارها لا تحلم بالجلوسْ



صحيح أنّ الحافلة في صفاقس لا تأتي في الوقت بل ليس لها وقت أصلا فأنا شخصيا كنت أتسائل منذ الصغر لماذا لا يضعون أوقات سفرات الحافلة حتى يستطيع الركّاب القدوم في الوقت المناسب وعدم البقاء لساعات في التسللّ ولكن ليس هذا حديثنا
ففي إطار تحسين الخدمات والإحاطة بالرّكاب ولاسيّما كبار السنّ فانّ حافلة صفاقس قررّت أن لا تأتي وتتأخر كما يحلو لها والأهم من ذلك أنّ محطات الانتظار التي أوجدتها ليس من أجل الرُكاب بل لاستغلالها عبر الافتات الاشهارية  غير مُهيّأة بكراسي لأنه مع حافلة صفاقس ممنوع الراحة فعليك أن تنتظر وتتأخر وقد لا تأتي الحافلة ولكنّ وأنت تنتظرها لا تحلم بالجلوس وقد تتساءل فتقول أن الحافلة تتحمل التأخير ولكن لا تتحمل عبث الناس وتكسيرهم للمحطات الواقية الجواب ببساطة لو كانت الحافلة تحترم الرّكاب لأصلحت ما أفسده الآخرون وحلّت في موعدها قبل أن يقوم البعض بتكسير المحطات كحركة احتجاج على رداءة الخدمات للحافلة بصفاقس رغم أننّا ضدّ هذا العمل
أبو محمد

http://journalistesfaxien.fr.gd/%26%231575%3B%26%231604%3B%26%231581%3B%26%231575%3B%26%231601%3B%26%231604%3B%26%231577%3B-%26%231578%3B%26%231578%3B%26%231571%3B%26%231582%3B%26%231585%3B-%26%231608%3B%26%231602%3B%26%231583%3B-%26%231604%3B%26%231575%3B-%26%231578%3B%26%231571%3B%26%231578%3B%26%231610%3B-.htm

اليوم، أمام الهلال السوداني: «السي آس آس» لتأمين العبور وإسعاد الجمهور

تنطلق اليوم بصفة جدية رحلة النادي الصفاقسي من أجل المراهنة على كأس «الكاف» التي خسرها في الموسم الماضي بعد أن تحصل عليها في سنتين متتاليتين (2007 و2008) فمحطة اليوم هامة جدا في تاريخ النادي الصفاقسي المطالب بالانتصار ولا شيء غيره وبنتيجة عريضة حتى يؤمّن لنفسه ورقة العبور للدور النهائي دون انتظار مباراة الإياب المبرمجة بأم درمان ليوم 14 نوفمبر القادم.
ممثل كرة القدم التونسية قادر على ذلك إذا أخذنا بعين الاعتبار خبرته في المسابقات الافريقية وعزمه القاطع على تخطي عقبة الهلال السوداني الذي لا يفوق النادي الصفاقسي في شيء وبإمكان زملاء جاسم الخلوفي سحق منافسهم اليوم والانتصار عليه بنتيجة عريضة لكن الأهم من ذلك هو تأمين الخط الخلفي والاصرار على عدم قبول أي هدف قد يكون له وزنه في نهاية السباق نحو الترشح للدور النهائي.
عبد الناظر والسلامي في الموعد
كما أشرنا سابقا ما يثلج الصدر هو الجو المتميز الذي يسود الفريق والتفاف الهيئة المديرة حول اللاعبين من خلال الحضور الدائم للمسؤولين في تربص سوسة حيث سجلنا حضور رئيس لجنة الحكماء السيد لطفي عبد الناظر الى جانب رئيس لجنة الدعم السيد المنصف السلامي أمس الأول بالنزل الذي أقام فيه الفريق خلال تربص سوسة الذي انتهى أمس واجتمعا باللاعبين ورفعا من معنوياتهم وغرسا فيهم شحنة من الحماس والثقة في أنفسهم .
الصفاقسي والترجي
في نفس الملعب
القاسم المشترك بين النادي الصفاقسي والترجي التونسي هو التقاء الفريقين يومي الأربعاء والخميس الماضيين في نفس النزل ونفس الملعب بمدينة سوسة رغم أن إقامة الترجي كانت في مدينة المنستير وقد تبادل لاعبو الفريقين الى تحايا على أرضية الملعب حيث اختار الترجي أن يتدرب من الساعة 14 الى الساعة 16 أما النادي الصفاقسي فقد أخذ المشعل عنه من الساعة 16 الى الساعة 18.
ماذا قال عبد الرؤوف الرطولي
عن المباراة؟
بالنسبة الى حارس النادي الصفاقسي عبد الرؤوف الرطولي فإن المباراة ستجمع بين فريقين عريقين لهما نفس الأهداف وهي الترشح للدور النهائي وان النادي الصفاقسي ينطلق بحظوظ وافرة جدا للفوز بلقاء اليوم بحكم خبرته الواسعة وتواجده على أرضه وأمام جمهوره وأن الفريق مطالب بإعطاء كل ما عنده من أجل الانتصار بنتيجة عريضة وخاصة عدم قبول أي هدف وأن ثقته كبيرة في زملائه الذين سيعطون اليوم كل ما عندهم لتحقيق الهدف المنشود خاصة بعد أن تم الاطلاع على نقاط قوة وضعف الهلال السوداني عن طريق أشرطة الفيديو.
كما أكد الرطولي على أن منافس النادي الصفاقسي من أقوى الفرق السودانية لكن ليس بإمكانه الوقوف بندية أمام خبرة لاعبي النادي الصفاقسي وعزمهم القاطع على الانتصار

http://www.alchourouk.com/detailarticle.asp

Tunisie, la Libye construira la raffinerie de la Skhira

La Libye a annoncé vendredi la construction de la raffinerie de la Skhira, dans un projet qui permettra à la Tunisie d’augmenter sa production pétrolière de près de 120.000 barils/jour.

Le Secrétaire du comité populaire général de la Jamahiriya arabe libyenne, Al-Baghdadi Ali Al-Mahmoudi, a déclaré à l’issue d’un entretien, avec le Président Ben Ali, que la Libye va s’engager dans de grands projets en Tunisie, dont la réalisation de la raffinerie de la Skhira, ainsi que des projets touristiques", rapporte la presse libyenne de ce matin.


La Tunisie avait annoncé il y a trois ans le projet de construction de la raffinerie, en vue d’augmenter sa capacité de production, et de faire face aux besoins locaux grandissants en matière de produits pétroliers.


Le coût de ce projet dépasse le un milliard de dollars. La  capacité de la nouvelle raffinerie varie entre 120 et 130 mille barils/jour, ce qui revient à assurer la plus grande capacité de production jamais atteinte, depuis le démarrage de l’exploitation pétrolière en Tunisie, il y a des décennies.


La Tunisie compte une seule raffinerie, soit la
Société Tunisienne des Industries de Raffinage (STIR) de Bizerte, créée en 1961 suite à une convention entre l’Etat Tunisien et le groupe Italien ENI.  Sa capacité de production ne dépasse pas les 30 mille barils/jour. 

http://www.gnet.tn/revue-de-presse-nationale/tunisie-la-libye-construira-la-raffinerie-de-la-skhira/id-menu-958.html

صفاقس: صابة الزيتون تسجل تراجعا كبيرا

«الشروق» ـ مكتب صفاقس:
تقرر في صفاقس افتتاح موسم جني الزيتون يوم غرة نوفمبر المقبل وحسب المختصين بالمندوبية الجهوية بالفلاحة فإن صابة هذا العام تقدر بـ75 ألف طن من الزيتون أي ما يعادل 16 ألف طن من الزيت وتعد هذه الصابة أقل من الصابة الماضية التي بلغت 110 آلاف طن من الزيتون أثمرت 24 ألف طن من الزيت.
وينتظر أن تفتح 120 معصرة أبوابها للعمل خلال هذا الموسم من جملة 400 معصرة متوفرة بالجهة. كما أن طاقة خزن الزيت والمرجين متوفرة بالقدر الكافي.
وعلى مستوى التصدير أفاد ممثل الديوان الوطني للزيت بالجهة أنه تم خلال السنة الماضية تصدير 92 ألف طن من الزيت على المستوى الوطني منها 69 ألف طن من جهة صفاقس.
وعلى مستوى اثراء المنتوج البيولوجي من الزيت يستفاد أنه تم الى حدّ الآن غرس 50 ألف هكتار من الزياتين البيولوجية وتعمل المصالح المختصة على بلوغ 70 ألف هكتار في غضون سنة 2014.
وبالنسبة الى تجديد الغراسات أفاد مدير المركب الفلاحي والصناعي بالشعال أن هذه المؤسسة انخرطت في البرنامج الرئاسي لتجديد الغراسات خلال 4 سنوات الماضية حيث تمكنت من تجديد 30 ألف شجرة سنويا وفي اطار حرص المركب على تثمين مادة المرجين أفاد مدير هذه المؤسسة أنه تمت تجربة اعادة استعمال المرجين في تخصيب الأرض بمقادير معينة بهدف ادخال هذه التجربة في منظومة انتاج الزيتون البيولوجي.
هذا وأكد والي صفاقس خلال جلسة عمل على أهمية تحسين الجودة في مختلف المراحل من الجني والعصر والتعليب والتصدير حتى تتمكن الجهة من انتاج زيوت ذات جودة عالية بهدف فرضها في الأسواق الخارجية التقليدية واكتساح أسواق جديدة.

توفيق

http://www.alchourouk.com/detailarticle.asp

Sfax aux yeux des autres: témoignage d'un chercheur au CNRS

J‘évoquerai ici la question des conditions de la réussite entrepreneuriale, et je vous propose un voyage rapide dans l’univers d’entrepreneurs tunisiens et haïtiens. Je veux rappeler combien l’entrepreneuriat a été influencé par la capacité, ou la difficulté, du milieu à "porter" le développement. J’inscris ce milieu par référence à la culture, entendue comme l’ensemble des ressources collectives, valeurs, comportements marquant l’appartenance à une communauté de référence.
Nous savons dans la généralité, que certains systèmes de régulation sociale et sociétale sont plus favorables que d’autres à l’entrepreneuriat tel que nous le connaissons.
À Sfax en Tunisie par exemple, monter son entreprise permet de montrer aux "autres" que l’on est "un cœur vaillant", de se faire reconnaître et d’accéder ainsi à une place dans l’ordre de la société sfaxienne. En ce sens la formation sur le tas, la mise à son compte, et l’indépendance professionnelle sont maintes fois préférées au salariat ou à l’administration représentés par les entrepreneurs comme une dépendance, voire une entrave à la création industrielle. Dans d’autres contextes sociétaux, le processus est quasiment inverse.
Ainsi en Haïti, l’entrepreneuriat ne s’impose pas comme une distinction sociale et ne jouit pas des mêmes images valorisantes. Avoir une "place", c’est plutôt rentrer dans le groupe, et éviter ainsi de se particulariser, de s’individualiser, ou de rechercher un profit personnel stigmatisé par la collectivité. Les travaux communautaires ruraux, dans les associations de travail, s’imposent par exemple comme un retour à une solidarité de revanche, et l’intérêt privé sera alors considéré comme une volonté d’échapper à sa condition d’Haïtien, d’où la pression exercée sur l’individu par les valeurs du groupe, ou encore les valeurs positives accordées à l’instruction collective, ou à la condition de salarié.
Ces modes de régulation de l’individu par référence à son groupe d’appartenance sont des constructions historiques et culturelles. Pour simplifier, nous dirons qu’en Tunisie, particulièrement à Sfax, s’impose le poids d’une sagesse populaire en prise sur une éthique de l’initiative qui valorise le voyage, le goût du commerce, puis la désaffection du travail sous les ordres par référence aux risques possibles que cela pourrait impliquer : vendre sa personne, renoncer au principe de "l'aziz", c’est à dire de liberté et de dignité.
En Haïti les conditions sont différentes, l’entrepreneur est entraîné dans une logique socioculturelle où tout choix est un choix obligé et où l’individu n’est pas en position de s’auto-déterminer. Bien plus, "s’imposer" consistera avant tout à s’affranchir d’un contexte : la vision vaudou de l’existence repose sur une contestation du monde présent que le vaudouisant ne reconnaît pas comme le sien, et dans cette vision l’Afrique y est présentée comme le lieu imaginaire où le monde prend naissance, donc hors de la condition présente en Haïti. On est ici comme le dit la sagesse populaire haïtienne, dans un pays de "calbindage", c’est-à-dire de compromis.
Je suis donc parti de ces exemples pour montrer que chaque société peut développer des systèmes de régulation plus ou moins propices au fait d’entreprendre. Revenons à Sfax. Sfax est une ville d’environ 500 000 habitants aux portes du sud côtier de la Tunisie. Les statistiques officielles recensent en 1991, en plus d’une forte industrialisation sauvage qui échappe aux évaluateurs : 2 230 entreprises privées, dont 804 dans le textile, 520 dans l’agro-alimentaire, et 270 dans la mécanique-électricité, et seulement 5 entreprises publiques, essentiellement dans le secteur des phosphates. Le tissu industriel sfaxien constitue d’après les recensements de 1991, plus de 20 % du tissu industriel national. La mortalité des entreprises y est extrêmement faible : sur un ensemble de 1 500 entreprises et 230 huileries, 76 avaient été recensées en difficultés, et 40 auraient été sauvées (cf. les chiffres donnés par M. Fackfack).
La caractéristique de Sfax est son industrialisation interne, certains ont dit "rampante" (cf. Moncef Bouchrara), bâtie à partir d’une interdépendance des secteurs industriels qui se reproduisent eux mêmes à l’aide de leurs propres ressources. Expliquons nous : les capitaux de l’industrie sfaxienne sont privés à 86 % ; ils proviennent pour une partie importante de l’activité oléicole, et à 48 % du secteur industriel, par réinvestissements ou par participations dans d’autres branches industrielles.
D’autre part, la position géographique de Sfax, entre terre et mer, sa tradition historique de résistance aux envahisseurs, son éloignement du pouvoir central de Tunis, son développement précoce, aux 17ème et 18ème siècles, du commerce avec le Levant, le rôle de l’oléiculture, de l’agriculture et du travail arboricole, ont favorisé une relation de fermeture de la région sur elle même devenue une sorte de pompe aspirante de son arrière-pays. Cette fermeture fut évoquée par les Sfaxiens dans nos entretiens, comme un élément positif de développement, un stimulant de l’innovation, et non un frein, car ce repli sur soi aurait été favorable, d’une part à une importante organisation collective, sous-tendue par un fort sentiment d’appartenance à la ville, et d’autre part à une forte autonomie de chacun des Sfaxiens occupé à se faire une place dans un climat de rareté et d’isolement.
Pour illustrer cet effet stimulant du groupe sur les dynamiques individuelles de l’entrepreneuriat de Sfax, j’évoquerai rapidement trois points développés plus amplement dans mon ouvrage (Cf Les entrepreneurs du développement. L’ethno-industrialisation tunisienne, la dynamique de Sfax, Paris, L’Harmattan, 1992).
Le premier concerne la cohésion des réseaux, voire des clans qui traversent la ville, en tant que soutiens à la volonté d’entreprendre. La plupart des entrepreneurs ont eu recours à l’aide d’amis, pour le fonctionnement de machines, la fourniture de pièces détachées, la participation aux premières commandes de leur entreprise. Citons de même la solidarité familiale, l’association entre père et fils, entre frères, entre frère/père/oncle à Sfax, en tant que système de survie et de maintien chez les petits entrepreneurs, et en tant que courroie de transmission chez les grandes familles, tel ce clan sfaxien qui créa tour à tour une minoterie, une usine de trituration de la semoule, puis une société de production et d’impression d’emballages alimentaires. Ces ressources des réseaux ont bien entendu une histoire. Les investissements commerciaux et entrepreneuriaux de Sfax correspondent à des participations familiales dans l’achat de maisons, de boulangeries, d’huileries, de terres agricoles.
Insistons enfin sur l’inter-connaissance des entrepreneurs. Les recrutements s’effectuent souvent en déclinant le nom de la recrue dans le périmètre géographique sfaxien. "Quand je recrute, je m’assure quel est ton nom, qui est ton père, ta mère, ton frère". La circulation des hommes gère ici la circulation matérielle (Heni), c’est à dire que la place sur la partition sociale est au moins aussi forte que celle accordée à la compétence. On se fait une place par son nom, beaucoup plus qu’un nom par sa place. Cela renvoie aussi certainement à la représentation positive des relations interpersonnelles dans la société tunisienne, et à la sagesse populaire qui valorise les relations de sang, comme support des solidarités, l’appartenance l’emportant sur le savoir, l’identité du groupe court-circuitant parfois l’autorité hiérarchique de l’entreprise.
Le deuxième point concerne l’innovation. L’innovation à Sfax entraîne la concurrence qui à son tour, stimule l’innovation et engendre une dynamique industrielle renforcée par le fait que les petits artisans occupent souvent le même marché que les moyennes entreprises. Les artisans imitateurs, ayant moins de taxes et échappant au système d’évaluation fiscale, poussent ainsi les entrepreneurs à abandonner leurs créneaux pour en développer d’autres: "Mais on est concurrencé. Il faut avoir un autre métier comme je l’ai fait pour les landaus, et je les ai laissés là à d’autres. Ça stimule le développement, c’est un catalyseur, les gens imitent de façon incroyable, c ‘est un défi pour eux. Si vous mettez 5 tourneurs sur une pièce. il va y avoir une concurrence implacable pour qui va arriver à trouver une solution. C’est pour eux un gain moral important". On peut donc à ce propos parler d’une éthique de l’imitation, où la fragilité même de la position de l’innovateur va stimuler sa création. Ainsi, une quantité de petites innovations, de minuscules performances technologiques, contribueront à renforcer les filières techniques. On se situe donc ici dans une conception du progrès non linéaire, non causaliste, qui naît de la diversification, d’une accumulation par juxtaposition beaucoup plus que par la réussite en continu de quelques individus qui dessineraient les contours d’un paysage industriel. L’indicateur du développement et d’un certain degré de réussite des entreprises est ici moins la trajectoire d’individus ou d’entreprises particulières, que les entreprises dans leur ensemble et le milieu porteur comme structure entrepreneuriale.
Le dernier point important traite de cette dynamique entrepreneuriale que j’ai nommée "autonome" car contribuant elle-même à sa propre reproduction. La petite taille des entreprises favorise une formation très polyvalente des apprentis, et les transforme en un laboratoire d’initiation à la petite production privée, en tant que lieu de reproduction sociale du milieu de leur patron. Les apprentis connaissent les réseaux de fournisseurs, de sous-traitants, apprennent à en apprécier la clientèle, et acquièrent de ce fait un avantage réel sur les apprentis formés dans le secteur industriel. Par la suite, la mise à son compte dans une entreprise de même taille. donc reproduisant ce type d’entrepreneuriat, s’en trouve facilitée.
De même autre caractéristique de la dynamique sfaxienne, cette démultiplication des petites et moyennes entreprises est alimentée par le secteur structuré ou moderne que beaucoup quittent pour s’installer dans la petite initiative privée. On se situe à cet égard à l’opposé des flux constatés par exemple sur le marché africain, où les acteurs du petit secteur privé sont souvent des autodidactes ou des marginaux. On enregistre par contre à Sfax un passage du secteur structuré au secteur non structuré : les capitaux accumulés dans les grandes entreprises du secteur public (la compagnie des Chemins de Fer et la compagnie du Gaz par exemple), sont souvent mis à profit et rentabilisés par l’entrepreneur pour se mettre à son compte.
D’autre part, dans le cas d’entreprises plus importantes, le développement s’effectue sur le mode de l’extension et de la complémentarité. Citons par exemple ce fabricant de filets de pêche qui, au lieu d’agrandir son unité de production, va créer simultanément un société de pêche en mer, puis monter par la suite une entreprise de congélation de produits, et décidera enfin de fabriquer lui même des congélateurs : il possédera ainsi l’ensemble de la chaîne industrielle qui se rattache à son activité initiale. Ce phénomène ne s’explique pas seulement par l’étroitesse du marché économique. Il constitue bien plus une des manifestations évoquées précédemment, de l’autonomie sfaxienne.
Je voudrais conclure, puisqu’il est ici question de la langue. ce que j’ai nommé la culture proverbiale. Lors des entretiens effectués auprès des entrepreneurs, beaucoup répondaient en citant des proverbes. Le langage utilisé était là encore un langage de référence collective, parce que le proverbe est une façon de situer son expérience personnelle par rapport à une coutume, par référence à ce que d’autres font et à ce que l’on doit faire dans le cadre d’une tradition et d’une transmission.
Pour terminer, je proposerai donc à la méditation collective quelques uns de ces proverbes qui illustrent mon propos. Par exemple. dans le domaine de la valorisation de l’action dans la société tunisienne : "Sois capable et la richesse viendra", ou "Dieu déteste l’inactif’. Dans le cadre du refus de s’associer et donc de la volonté de travailler seul : "I'âme qui est en propriété commune meurt de ses blessures". Dans le domaine de la concurrence: "Concurrence et ne soit pas envieux", "Celui qui est de ton métier est ton ennemi". Le sens du commerce et du travail en relation avec l’étranger : "On ne devient homme qu'en s’éloignant pour des lieux où l’on est étranger". Le sens de la famille et son rôle dans l’esprit d’entreprise : "Une goutte de sang vaut mieux que mille amis" (Pour d’autres méditations en ce sens, je vous renvoie à la postface sur ce thème "Sfax, mythes et réalismes", écrite par Riadh Zghal, à mon ouvrage "les entrepreneurs du déveIoppement", auquel vous avez bien voulu attribuer votre "Mot d’Or" dont je vous remercie infiniment).

http://www.presse-francophone.org/apfa/journees/91-92/denieuil.htm

vendredi 29 octobre 2010

Echange de marchandises, zone franche, raffinerie … : la Tunisie et la Libye prennent des mesures historiques !

Les relations tuniso-libyennes et les perspectives du renforcement de la coopération bilatérale et de l'intensification des échanges entre les deux pays ont été au centre de l'entretien que le Président Zine El Abidine Ben Ali a eu, vendredi 29 octobre, avec M. Al-Baghdadi Ali Al-Mahmoudi Secrétaire du Comité populaire général de la Jamahiriya Arabe Libyenne, qui s'est déclaré honoré d'avoir rencontré le Président de la République à qui il a transmis les salutations de son frère, le leader Mouammar Kadhafi.
Il a ajouté que la rencontre a été l'occasion pour le Président Zine El Abidine Ben Ali de prendre connaissance des travaux de la réunion semestrielle de la haute commission exécutive mixte tuniso-libyenne et des résultats auxquels elle a abouti sur la voie de la consolidation de la complémentarité tuniso-libyenne.

Il a précisé, dans ce contexte, que les deux parties ont convenu, notamment, de ce qui suit:


* Augmenter le volume des investissements mixtes, à travers la création, d'un commun accord, d'une zone économique franche entre Ben Guerdane et Zouara, pour accueillir des sociétés d'investissement, libre de toute entrave aux échanges commerciaux.


* Restructurer les investissements libyens en Tunisie, à travers la création d'un Holding qui aura pour mission de gérer les projets d'investissement libyens en Tunisie et d'en augmenter le volume.


* Engager la mise en oeuvre d'un ensemble de grands projets dont, notamment, la création d'une raffinerie à la Skhira et la réalisation de certains projets déjà agréés par les deux parties dans les secteurs du tourisme et des services.


* Lever tous les obstacles entravant la libre circulation des marchandises entre les deux pays et créer des expositions commerciales permanentes en Libye et en Tunisie au profit des citoyens des deux pays.


* Lever tous les obstacles entravant la libre circulation des citoyens entre la Libye et la Tunisie, s'agissant, en particulier, des restrictions administratives et financières, et ce dans le cadre de ce qu'il a été convenu d'appeler "le point de passage commun".


L'entretien s'est déroulé en présence du Premier Ministre.

المدينة العتيقة مثال ناصع لتأخر صفاقس عن ركبْ باقي المُدن

في كثير من المقالات ودون أن نشعر تجدنا نقارن بين وضع ما في مدينة صفاقس ونفس الوضع في ولايات أخرى من حيث البون الشاسع في البنية التحتية أو شبكة النقل العمومي وإذ نضطر لهذه المقارنة التي يرفضها البعض حتى نُبيّن مدى التأخر والتخلف الذي صارت تعيشه بعض أركان هذه المدينة و المدينة العتيقة تبقى المثال الناصع لما تعيشه صفاقس من تأخر حقيقي وتجدني في هذا المقال أيضا مضطرا لمقارنة وضع المدينة العتيقة في القيروان أو سوسة أو تونس والعناية التي تلقاه من مختلف المُتدخلين ووضع المدينة العتيقة بصفاقس حيث الأوساخ في كلّ مكان والروائح الكريهة أول ما يجلب حاسّة الشمّ لديك ولا ننسى البيوت التي تعود لحقبات تاريخية مختلفة وتخزن تاريخ الأجداد والتي للأسف تحولت الى غُرف لصناعة الأحذية وسط سُكوت الجمعيات المُدافعة عن التراث والآثار وتواطأ مرفوض لبعض سكان صفاقس الذين هجروا المدينة نحو السكن الحدائقي في الغابة وهؤلاء أجرموا أيضا في حقّ المدينة العتيقة.
هذا بالإضافة الى معضلة أخرى تنضاف الى المعضلات الكثيرة للبلاد العربي كما يُسميها الصفاقسية وهي تشويه الأسواق العتيقة وتغيير صبغتها التجارية فسوق الكامورْ الذي عهدناه لبيع الحشائش والبخور وعلائق الأفراح صار هذه الأيام مختصا في بيع الملابس والأحذية الرياضية والسلع الصينية وكأنك في محلات الأروقة دون أن تتحرّك الجمعيات المدافعة عن المدينة وعلى بلدية صفاقس أن تُوقف هذه الجريمة في حقّ تاريخ وحضارة المدينة وذلك بمنع فتح محلات لا تتماشى واختصاص الأسواق القديمة
إن وضع البيوت المُتداعية للسقوط في مدينة تعود لأكثر من ألف ومائتي سنة دون إلزام أصحابها بترميمها أمر يُنذر بكارثة حقيقية قد نعجز في ما بعد عن تجاوزها فهل يرصدون لهذه المدينة ميزانية خاصة وتشريعات لإنقاذ وما يمكن إنقاذه ؟
 



source: http://journalistesfaxien.fr.gd/%26%231575%3B%26%231604%3B%26%231605%3B%26%231583%3B%26%231610%3B%26%231606%3B%26%231577%3B-%26%231575%3B%26%231604%3B%26%231593%3B%26%231578%3B%26%231610%3B%26%231602%3B%26%231577%3B-%26%231605%3B%26%231579%3B%26%231575%3B%26%231604%3B-%26%231606%3B%26%231575%3B%26%231589%3B%26%231593%3B-%26%231604%3B%26%231578%3B%26%231571%3B%26%231582%3B%26%231585%3B.htm
 

jeudi 28 octobre 2010

Tunisie : «Tunet ne bride pas sa bande passante»

«Nous n’avons pas de saturation de la bande passante sur notre réseau et nous ne pratiquons pas de bridage», déclare M. Hatem Zghal, PDG de Tunet en réponse aux mauvaises langues dans un contexte où les FAI tunisiens sont accusés de vouloir ralentir délibérément la navigation Web de leurs clients.

Lors d’un entretien accordé à Tekiano, M. Zghal, le PDG de Tunet, a tenu à mettre les points sur les i : «Il y a une différence entre un réseau dont la bande passante est saturée et un réseau dont le débit a été bridé. Il est clair que le client sentira toujours la même chose dans les deux cas de figure. C'est-à-dire un ralentissement de la navigation. Mais ce n’est pas du tout la même chose».

La déclaration de M. Zghal intervient dans un contexte où des accusations fusent de part et d’autres accusant les FAIs tunisiens de vouloir ralentir délibérément la navigation Web de leurs clients. Pourquoi ? «Pour des raisons d’économie de la bande passante», répond le PDG de Tunet. «Plus les clients d’un fournisseur d’accès consomment des mégabits, plus le FAI en question devra en acheter auprès de l’Agence Tunisienne Internet (ATI). Mais je tiens à rassurer nos clients. Tunet n’a pas de saturation de bande passante sur son réseau. Mieux: nous ne pratiquons pas de bridage ni de la bande passante ni sur aucun de nos services».

Bittorent et Facebook

Sur les habitudes des internautes tunisiens sur le Net, M. Zghal a remarqué un grand changement dans la manière de naviguer de nos compatriotes. «Il y a quelques année, la plus grande utilisation du Net revenait au téléchargement via torrent et Peer to Peer. Mais depuis peu, c’est plutôt facebook et le vidéo streaming qui a la part de lion dans la consommation de la bande passante».

Taux de résiliations

Le PDG de Tunet a fait également une mise au point sur le taux de satisfaction de ses clients. «Nous avons un taux de résiliations qui tourne autour des 5% depuis janvier 2010. Nous avons recontacté ces personnes et avons découvert qu’à peine le 1/3 des personnes qui ont résilié chez nous en cette année sont allées chez la concurrence. Et si les parts de marché de Tunet sont à 3% sur l’ADSL en Tunisie avec environs 13 milles clients, ce n’est pas un hasard. Nous n’avons pas les yeux plus gros que le ventre. Nous voulons qu’un maximum de nos clients soit satisfait du débit ainsi que du service qu’on leur fournit».

Tunet et Orange

Les fournisseurs d’accès Internet en Tunisie sont des revendeurs de services Internet et de la bande passante de Tunisie Telecom et de sa filiale ATI. Mais existe-t-il une clause d’exclusivité empêchant les FAIs d’être des revendeurs des produits 3G d’Orange Tunisie ? «Non à ce que je sache», répond le PDG de Tunet. «Chaque fournisseur d’accès a le droit de vendre les produits Internet qui lui sont proposés. Et donc n’importe quel FAI peut contacter Orange et vendre ses produits ainsi que ceux de Tunisie Telecom».

A part l’accès Internet, le PDG de Tunet se déclare surpris de voir que le CPL (technologie qui permet de véhiculer le signal Internet sur l’installation électrique de la maison) rencontre un franc succès chez Tunet : «Nous avons longuement cru que c’est surtout les amateurs du sharing et de la Dreambox qui sont les premiers à acheter le CPL. Mais on a découvert que la majorité de ceux qui ont acheté nos CPL sont plutôt des personnes qui tentent de fuir les ondes électromagnétiques comme le Wifi».



source: http://www.tekiano.com/net/fournisseurs-d-...-passante-.html

انطلاق أولى رحلات الحجيج من مطار صفاقس طينة الدولي

انطلقت في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس 28 أكتوبر 2010  أولى رحلات حجيجنا الميامين إلى البقاع المقدسة وعلى متنها 254 حاجا وحاجة من مطار صفاقس طينة الدولي، جلهم أصيلي ولاية سيدي بوزيد،  على أن تليها خمس سفرات أخرى لحجيج ولاية صفاقس ايام 29 و31 أكتوبر ثم غرة، الثامن والتاسع من نوفمبر 2010 فيما تكون أولى رحلات عودة نوارسنا إلى أرض الوطن أيام 21 نوفمبر  ثم 27،25،22 و 02 و03 ديسمبر القادم





source: http://www.radiotunisienne.tn/sfax/index.php?option=com_content&view=article&id=2269:2010-10-28-13-01-47&catid=134&Itemid=505

نسب المشاركة في إضراب الأساتذة في تونس

قالت نقابة التعليم الثانوي إنّ إضراب الأساتذة، أمس الإربعاء 27 جويلية 2010، قد حقق "نجاحا كبيرا" وسجل نسبة مشاركة فاقت 85 بالمائة.

بينما تقول مصادر من وزارة التربية إنّ الإضراب كان "فاشلا" ولم تتجاوز نسبة مشاركة الأساتذة فيه حدود 18.1 بالمائة وأنّ سير الدروس كان على "ما يرام".

ويقول سامي الطاهري رئيس النقابة إنّ نسبة المشاركة كانت مرتفعة ومتفاوتة بين الولايات.

وقال إنّ أعلى نسبة مشاركة كانت في صفاقس (95 بالمائة) والمهدية (95 بالمائة) وقفصة (95 بالمائة) وبنزرت (90 بالمائة) وسوسة (87 بالمائة) ونابل (86 بالمائة) وتونس (85 بالمائة).

ويأتي الإضراب بعد أقل من شهرين على العودة المدرسية لموسم 2010-2011. ويقول الطاهري إنه "رسالة قوية إلى وزارة التربية حتى تفتح باب الحوار والتفاوض على قاعدة المطالب".

وهناك أربعة محاور كبرى يدور حولها الإضراب وهي "تحسين الأوضاع المهنية للأساتذة"، و"احترام بالعمل النقابي"، و"تشريك النقابة في صياغة البرامج التعليمية" و"تشريك والأساتذة".

ويأتي الإضراب كردّ مباشر بعد فشل المفاوضات مع وزارة التربية على عدّة ملفات عالقة، حسب قول سامي الطاهري.

وتطالب النقابة بتشريكها مع الأساتذة في كل ما يتعلق بالشأن التربوي. علما أنها انتقدت القرارات الجديدة لوزارة التربية التي أقرتها مطلع السنة الدراسية (تحية العلم، رزنامة العطل، رزنامة الامتحانات، إلغاء مادة الرياضة من امتحان الباكالوريا، إلغاء الاسابيع المغلقة...).

وتسعى النقابة للتفاوض مع الوزارة حول صياغة قانون أساسي يحدد حقوق وواجبات الأساتذة باتجاه إعادة هيبة الأستاذ "المفقودة" من خلال مراجعة بعض الأوامر والقرارات في الاطار التشريعي.

وهي تبحث عن كيفية دفع الوزارة إلى مراجعة المنح والترقيات المهنية، في ظل تزايد الأسعار وارتفاع كلفة المصاريف البيداغوجية للأساتذة.

كما يأتي الإضراب تعبيرا عن خطة الحكومة للتمديد في سنّ التقاعد من 60 إلى 62 عاما عام 2012. ويقول الطاهري "إذا كنا نرفض التقاعد في سن 60 فهل سنقبل بالتقاعد في سن 62 أو 65 عاما؟ تخيلوا أستاذا في هذا العمر بين مراهقين وفي ظل فوضى المدرسة الحالية وغياب القيم الأخلاقية والهيبة الاجتماعية".

خ ب ب

source: http://ar.webmanagercenter.com/management/article-2821-%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%B3%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D8%B0%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3

فرانك مولر" في صفاقس


فتحت مؤسسة "فرانك مولر Frank-Muller" الشهيرة والمختصة في الأثاث نقطة بيع لها بمدينة صفاقس وذلك بالقاصة الحزامية كلم 4 في المفترق مع طريق منزل شاكر.

وقد أصبحت هذه القاصة بإمتياز شارعا ضخما لمحلات الأثاث والتأثيث من كل الأنواع والموديلات والماركات.



source: http://www.c-affairesdesfax.com.tn/CAS/ar/...ews.php?ID=1190


Tunisie : Bientôt trois nouveaux ports de plaisance à Sfax, Sousse et Gabés



Abderrahim Zouari, ministre du Transport a annoncé que des études ont révélé la possibilité de construire de nouveaux ports de plaisance dans les régions de Gabès, Sfax et Sousse.

Le ministre, qui animait un débat radiotélévisé sur le transport, a indiqué que la stratégie arrêtée pour développer la plaisance en Tunisie se propose de porter, à l’horizon 2014, le nombre de croisiéristes dans les ports de plaisance tunisiens à un million de touristes contre 750 mille actuellement et de prolonger leur séjour en Tunisie de quelques heures actuellement à 24 heures au moins ;



source: http://www.webmanagercenter.com/management...ts-de-plaisance